متولع ومشغول
قلبي متولع ومِشْغِلْني بليلي
ضاعن امحيله ولا قَلَّه بحيلي
أبكي بالدمع الغزير
كلما بديت أهجع في منامي
عج كامذبوح من زدود الغرامِ
صدري من فعله خطير
السبب رعبوبه فيها امزين حله
حبها في القلب قد وحل وزله
ماهو شورك يالمشير
عيني بامكابه مغتبها ومنقف
منتظر مخراجها قصدي القِّف
بالعصر تو امزبير
زينها كامشهر في ليل التمامِ
لا ذكرتوها أقِذْوِعْ من مقامي
ليتها سرعه تغير
وجهها فاتش كأزهار الورودِ
صدرها مزيون زاغر بالنهودِ
تشبه الظبي الطرير
فيها متْوِلِّع وعَدْنَا في امفارِش
بالعصر نِلْعَبْ ولا واحد يحارش
من صغيرٍ أو كبير
أمصبيه مَعَكَّنَه وامبطن ضَمَّه
ليت بويه خالها وأبيت ثمَّه
مرتبع فوق امسرير
لاعضن بامكاذي وامزعتر وواله
ما أصدق حين تهتفْ لي تعاله
عندها قلبي أسير
لو عضن قُصَّه وطقن بامدَامِج
قلبي يتشاود ويتحول لسامج
ويتَرْتِرْ كنُّه تِيْر !!!
قدرها كامتاج فوق امرأس عالي
قلبي في صدري يناديها تعالي
نحوها يبغا يطير
عهدها في الصون ما تلقى خيانه
با العلن والسر في حُقِّ الأمانه
سر في قلبي غزير
بقلم
أبو معاذ صديق عطيف