وطني العقد الفريد
وطني الحبيب الدرة الثمينة والعقد الفريد، مهبط الوحي أرض الأمن والأمان.
وطن الحضارة و الرؤية والتطور، فكل إنجاز لنا درة ثمينة تسر الناظر وتبهر العاقل بإبداعها.
فقدأصطفت الإنجازات وتتالت الإبداعات لتكون لنا عقدًا فريدًا ترتديه المملكة العربية السعودية وتتناثر من حولها الدرر تشع بالعلوم والأبحاث والإبتكارات وفي واسطة العقد ” رؤية 2030 ” التي جعلت المملكة في مقدمة الدول المتقدمة رؤية وطن سجلها التاريخ بحبر من ذهب و رسمها أمير الشباب ولي العهد الامير محمد بن سلمان ليباركها الملك سلمان بن عبد العزيز ويعتمد هذه الرؤية ” رؤية وطن ” لتُبْقِي راية التوحيد عاليةً بسيف القوة الراية التي وضع حجر اساسها المؤسس الملك عبد العزيز آل سعود، هذه الراية التي يفتخر بها الشعب الذي شعاره ” السمع والطاعة لله ثم المليك والوطن ” .
و كأن مليكنا “حفظه الله” بإعتماد رؤية الوطن يقول للعالم أجمع كل عام والوطن والمواطنين بخير وفي خير وفي عزة وشموخ وها نحن نحتفي بيوم الوطن و في عيد الوطن (92) وننعم بفضل من الله ثم خير حكومتنا الرشيدة.
وفي الختام:
وطني لا أملك الا أن أقول له لوكان البحر حبراً والأشجار اقلامًا لنفدت قبل أن تنفد كلماتي عنك يا وطني الحبيب وعقدي الفريد ” السعودية ” فهي لنا دار.
ياوطني أقف اجلالًا واحترامًا مرددة سارعي للمجد والعلياء، سارعي للتطور والحضارة.
ونردد بأعلى صوت سلامًا مهبط الوحي وأرض السلام والاسلام.
سلامًا لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين سلامًا.
سلاما لك ياعقدي الفريد وطني الحبيب المملكة العربية السعودية.
لكم تحياتي
أبنة الوطن وحي القلم
علياء حسن الشهري